انشغل الرأي العام الأردني والعربي أمس بجريمة بشعة أثارت غضبا واسعا، على خلفية ما سُمّي بالثأر لجريمة قتل سابقة. جريمة تقوم على تتبّع مجرمين طفلا يبلغ من العمر 16 عاما، وبتر ساعدَيه وفقئ عينيه.