لا تزال جريمة الزرقاء في الأردن تثير غضب الشارع الأردني، لا سيما بعد أن فقد صالح ابن الستة عشر عاما يديه وعينيه. وبعد خضوعه للعمليات والرعاية الطبية، وبعد أن كان لأسرة صالح أمل في أن يحافظ على البصر في واحدة من