منذ تدويل الأزمة في سوريا، واللاّعبون الروسي والإيراني والتركي يتقاسمون من كعكة الصراع ما يتقاسمون. اختلطت الأوراق حينا والحصص أحيانا، لكن تفاهمات وحوارات أستانا بقيت تَضبط إيقاع اللعبة السورية.