في الشان الإيراني، مبادرة فرنسيّة أعلنها الرئيس ماكرون أمس، واليوم ترحب بها الخارجية الإيرانية. ترحيب يرتبط باستمرار إيران في استغلال تمسك أوروبا بالاتفاق النووي، للتمكن من تسجيل نقاط في لعبة شراء الوقت.