الملف الإيراني يعالج في باريس، في لقاء جمع الرئيس الفرنسي ووزير الخارجية الإيراني. ظريف خرج من اللقاء بمجموعة مواقف، أبرزها عرض شروط بلاده على الأوروبيين وخصوصا بشأن التزامهم بالاتفاق النووي.