في الوقت الذي تتصاعد فيه حدة التوتر في الشمال السوري، تبحث تركيا في أوراقها من أجل إعادة تفعيل المسار الدبلوماسي. فأرسلت وفدا إلى موسكو لبحث سبل تنفيذ الاتفاقيات المشتركة ووقف التصعيد في إدلب.