تطبق مواقع التواصل معايير خاصة تلزم بها كل مستخدميها. وتتدخل هذه المواقع إذا ما تمت مخالفة هذه المعايير من جانب أحد المستخدمين. تماما مثلما حدث مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب.