أسست أمل جلال صبري، مركز الإمارات للتوحد، بعد رحلة مع ابنها الثالث عمرو الذي تم تشخيص حالته بالتوحد وهو في السنتين من عمره وقيل لها أنه لن يتمكن من تلقى التعليم في المدارس كغيره من الطلاب، لتبدأ رحلة كفاحها.
أمل جلال تتحدث عن تجربتها مع التوحد | نجاحهن سكاي نيوز عربية
