هو خامس عيد فطر يحل على السوريين في خضم صراع دام، أدى إلى مقتل وجرح مئات الآلاف، وتشريد ولجوء أكثر من نصف الشعب، في مأساة عز نظيرها.. ورغم ذلك ثمة لحظات فرح في هذا المشهد القاتم.
l17 يوليو 2015 - 09:33 بتوقيت أبوظبي
أطفال من دوما.. ولحظات فرح وسط الدمار والحصار
زيارة القبور ووضع شتلات الآس عادة يحافظ عليها السوريون في العيد
ملجأ حربي تحول إلى ساحة عيد للأطفال في حلب
نظرة أمل بأن يكون العيد القادم والبلاد في حال أفضل