أظهرت دراسة أميركية حديثة أن العمل خارج ساعات العمل التقليدية يمكن أن يؤثر سلبا على الصحة البدنية والعقلية عند الموظفين وكذلك على الحياة الاجتماعية والعائلية للفرد.