تشهد وسائل التواصل الاجتماعي في الآونة الأخيرة حالة من الجدل الواسع بين الولايات المتحدة والصين، خاصة بعد تداول معلومات تتعلق بأشهر العلامات التجارية العالمية وأكثرها تكلفة.