شهد عام 2025 تغييرات جذرية في سوق العمل، مع تقلص فرص الوظائف وظهور مجالات جديدة تعتمد على الذكاء الاصطناعي. آلاف الباحثين عن عمل واجهوا "التجمد الكبير" أو "الإحباط العظيم"، حيث ازدادت المنافسة ثلاث مرات.