هو ليس مجرد باحث في الوثائق القديمة أو سارد للتواريخ الجامدة، بل هو رجل جعل من التاريخ ميدانًا للمواجهة وكشف المستور.. إنه الباحث في التاريخ الجزائري الدكتور محمد الأمين بلغيث.