أميركا والمئتي حرامي.. هذا كان عنوان قصة جديدة حدثت بالثلاثين من مايو في إحدى بلدات ولاية فلوريدا الأميركية وذلك بعد واحدة من أكبر عمليات السطو خلال الاحتجاجات الأخيرة الغاضبة على مقتل جورج فلويد.