يوآنا سامح، شابة مصرية في الـ25 من عمرها، اختارت العمل كفنية مصاعد رغم دراستها في مجال مختلف. كسرت الصورة النمطية وواجهت تحديات صعبة لإثبات نفسها في مهنة غير معتادة للنساء.