لا تزال العلاقة بين أوروبا والإدارة الجديدة في سوريا تتسم بالضبابية، فتارة تُبدي دولٌ أوروبية دعمها لسوريا ما بعد الأسد، وتارة أخرى تتحفظ تجاهها.