تلقت إيران ضربة لا يمكن إخفاء أثارها، ضربة استهدفت قنصليتها على أرض حليفتها سوريا، وقدر لهذه الضربة أن توقع صيدا ثمينا من قادة الحرس الثوري الإيراني الذي طالما تفاخرت به طهران،