في وقت تواصل فيه الحكومة السورية ترتيب أوراق المرحلة الانتقالية، يبرز الملف الأمني على رأس الأولويات، خاصة في ظل التوجه لدمج جميع الفصائل المسلحة بالجيش الوطني السوري.