على ما يبدو، وجد الغرب في حرب أوكرانيا وتعطش كييف للأسلحة فرصة للتخلص من مخزوناته من الأسلحة القديمة وتحديث ترسانته بما يراعي التحديات الجيوسياسية وتوازنات القوى.