يبدو أن هنغاريا قد تدفع ثمنَ السير عكس اتجاه الاتحاد الأوروبي، عندما يحين وقتُ توليها رئاسةَ الاتحاد العامَ المقبل، رغم تعهد بودابست بأن لا شيء يمكن أن يمنعَها من الاضطلاع بالدور البارز.