في الذكرى العشرين لهجمات 7 يوليو، تعود بريطانيا إلى سؤالها القديم الجديد: من هو العدو الحقيقي؟ بين ماض محفور في ذاكرة لندن تحت الأرض، وحاضر يتشكل على منصات الإنترنت.