في خطوة تحمل أبعادًا أمنية وسياسية حساسة، وفدٌ تركي رفيع في دمشق ويضم وزيري الخارجية والدفاع ورئيس جهاز الاستخبارات.. ملفات البحث تركز على مستقبل قوات "قسد" واتفاق دمجها في الجيش السوري.