في زمنٍ تتسارع فيه وتيرة التكنولوجيا بشكل غير مسبوق، أصبحت خصوصيتنا مهددة أكثر من أي وقت مضى. من تطبيقات الهواتف الذكية، إلى كاميرات المراقبة المنتشرة في كل زاوية، وصولاً إلى أجهزة التتبع الدقيقة.