ضيفنا اليوم صوته سبق حضوره.. فهو حاضر معنا في كل مكان: في الميترو، في الإعلانات، وحتى في الموسيقى الخلفية لكثير من لحظاتنا اليومية. إنه ليس مجرد صانع محتوى، بل هو نغمة، إحساس، وتوقيع صوتي بات يُعرف باسم صوت دبي