التغيرات المناخية تدفع لبناء عقارات مقاومة للفيضانات والحرارة والرطوبة، تحمي ساكنيها وتحافظ على قيمتها السوقية، رغم ارتفاع تكلفتها وتأثيرها على الخريطة العقارية.