بعد ثمانين عاما استهلك فيها المتاجرون بالقضية الفلسطينية كل الشعارات الحماسية الممكنة يبقى جوهر القضية غامضا لدى الكثيرين حيث تتداخل الشعارات مع الوقائع الحقيقية ويتناقض التاريخ الشعبي مع التاريخ الرسمي.