تشعل الحملات الانتخابية في العراق موجة واسعة من الجدل والسخرية، بعد تحول شعارات وبرامج المرشحين إلى مادة للتهكم على مواقع التواصل، فيما يتصدر صناع المحتوى بأسلوب ساخر يفضح التناقضات ويهدف لتوعية الناخبين.