خلال التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، برزت دول الخليج كلاعب دبلوماسي محوري في احتواء التوتر والسعي نحو التهدئة، إذ تبنت موقفا ثابتا وموحدا يرفض الحرب ويدعو إلى الحوار لحل الأزمة.