منذ عودته إلى البيت الأبيض لم يتبع الرئيس دونالد ترامب منطق السياسة التقليدية بل اتبع نهجا جمع بين سياسة الضغوط القصوى مع فتح باب التفاوض لتحقيق أقصى مكاسب.