انطفأت شرارة التصعيد بين إيران من جهة، والولايات المتحدة وإسرائيل من جهة أخرى، وإن بقيت المخاوف من وجود نار تحت الرماد تعيد مشهد الانفجار مرة أخرى، وربما تكون هذه المرة أشد وطأة وأعنف أثرا..