يبدو أن كِلا الجانبيْن - إسرائيل وحماس - مُلتزمٌ بمسألة البحث عن رُفات الرهائن وإنهائها حسب خطة ترامب للسلام في غزة... بالنسبة لحماس تُمثل إعادةُ رفات الرهائن ورقة في المراحل المقبلة من جولات التفاوض.