تواجه حكومة نتنياهو أزمة حول تجنيد الحريديم، لكن الصراع الحقيقي يدور حول السلطة والهوية، حيث تستغل المعارضة الموقف لإظهار ضعف الحكومة بينما تبتز الأحزاب المتشددة نتنياهو للحصول على تنازلات.